رحلتِ وتركتِ قلبي
معلقاْ بأهداب أغصانٍ
لا تصحو من سباتها
إلا برهة ثم تغفو على
أكف الأحلام
رحلتِ وتركتيني وحيداْ
شاحب الوجه متحجراْ
كورقة خريف يابسه
سقطت بين صخور هامده
لا تملك من أمرها شيئاْ
سوى النوم .....
في أحضان الأقدار
وبعدما رحلتِ ...
لم يتبقى في جعبتي
سوى بقايا ذكرياتٍ
تنساب من بين
ركام الأطلال
وحين يقبل المساء
يخطفني الليل
إلى محطة الإنكسار
وهناك أقف وحيداْ
دونما أنيس ولا خلان
أنتظر بقعة ضوءٍ قادمة
من ثغر شمسٍ
اختبأت بين أوراق الصبار
فلم يعد أمامي
سوى كثبان رمل
تعتلي صدر الصباح
وتنسدح فوقها شجيرات
تتناثر هنا وهناك
على وجهها تستلقي
لوحة ذهولٍ
وعلى لسانها تنزرع
علامات إستفهام
هنا فقدت كل شيءٍ
ولم أعد أحتمل الإنتظار
في محطة الإنكسار
فلربما يمر قطار العودة
من هنا .......
ويحملني إلى روحي
لأغفو على صدرها
وننسج حبال الوصال
فيعود الربيع إلى مهده
وتغرد الطيور ....
فوق الأشجار .
رحلتِ وتركتِ قلبي
معلقاْ بأهداب أغصانٍ
لا تصحو من سباتها
إلا برهة ثم تغفو على
أكف الأحلام
رحلتِ وتركتيني وحيداْ
شاحب الوجه متحجراْ
كورقة خريف يابسه
سقطت بين صخور هامده
لا تملك من أمرها شيئاْ
سوى النوم .....
في أحضان الأقدار
وبعدما رحلتِ ...
لم يتبقى في جعبتي
سوى بقايا ذكرياتٍ
تنساب من بين
ركام الأطلال
وحين يقبل المساء
يخطفني الليل
إلى محطة الإنكسار
وهناك أقف وحيداْ
دونما أنيس ولا خلان
أنتظر بقعة ضوءٍ قادمة
من ثغر شمسٍ
اختبأت بين أوراق الصبار
فلم يعد أمامي
سوى كثبان رمل
تعتلي صدر الصباح
وتنسدح فوقها شجيرات
تتناثر هنا وهناك
على وجهها تستلقي
لوحة ذهولٍ
وعلى لسانها تنزرع
علامات إستفهام
هنا فقدت كل شيءٍ
ولم أعد أحتمل الإنتظار
في محطة الإنكسار
فلربما يمر قطار العودة
من هنا .......
ويحملني إلى روحي
لأغفو على صدرها
وننسج حبال الوصال
فيعود الربيع إلى مهده
وتغرد الطيور ....
فوق الأشجار .
رحلتِ وتركتِ قلبي
معلقاْ بأهداب أغصانٍ
لا تصحو من سباتها
إلا برهة ثم تغفو على
أكف الأحلام
رحلتِ وتركتيني وحيداْ
شاحب الوجه متحجراْ
كورقة خريف يابسه
سقطت بين صخور هامده
لا تملك من أمرها شيئاْ
سوى النوم .....
في أحضان الأقدار
وبعدما رحلتِ ...
لم يتبقى في جعبتي
سوى بقايا ذكرياتٍ
تنساب من بين
ركام الأطلال
وحين يقبل المساء
يخطفني الليل
إلى محطة الإنكسار
وهناك أقف وحيداْ
دونما أنيس ولا خلان
أنتظر بقعة ضوءٍ قادمة
من ثغر شمسٍ
اختبأت بين أوراق الصبار
فلم يعد أمامي
سوى كثبان رمل
تعتلي صدر الصباح
وتنسدح فوقها شجيرات
تتناثر هنا وهناك
على وجهها تستلقي
لوحة ذهولٍ
وعلى لسانها تنزرع
علامات إستفهام
هنا فقدت كل شيءٍ
ولم أعد أحتمل الإنتظار
في محطة الإنكسار
فلربما يمر قطار العودة
من هنا .......
ويحملني إلى روحي
لأغفو على صدرها
وننسج حبال الوصال
فيعود الربيع إلى مهده
وتغرد الطيور ....
فوق الأشجار .
رحلتِ وتركتِ قلبي
معلقاْ بأهداب أغصانٍ
لا تصحو من سباتها
إلا برهة ثم تغفو على
أكف الأحلام
رحلتِ وتركتيني وحيداْ
شاحب الوجه متحجراْ
كورقة خريف يابسه
سقطت بين صخور هامده
لا تملك من أمرها شيئاْ
سوى النوم .....
في أحضان الأقدار
وبعدما رحلتِ ...
لم يتبقى في جعبتي
سوى بقايا ذكرياتٍ
تنساب من بين
ركام الأطلال
وحين يقبل المساء
يخطفني الليل
إلى محطة الإنكسار
وهناك أقف وحيداْ
دونما أنيس ولا خلان
أنتظر بقعة ضوءٍ قادمة
من ثغر شمسٍ
اختبأت بين أوراق الصبار
فلم يعد أمامي
سوى كثبان رمل
تعتلي صدر الصباح
وتنسدح فوقها شجيرات
تتناثر هنا وهناك
على وجهها تستلقي
لوحة ذهولٍ
وعلى لسانها تنزرع
علامات إستفهام
هنا فقدت كل شيءٍ
ولم أعد أحتمل الإنتظار
في محطة الإنكسار
فلربما يمر قطار العودة
من هنا .......
ويحملني إلى روحي
لأغفو على صدرها
وننسج حبال الوصال
فيعود الربيع إلى مهده
وتغرد الطيور ....
فوق الأشجار .
اهدااااء الى من حطم حياتي